Posts

اتحولت ‏كلب ‏حقيقي

كانت قمر, ومكنتش فاهم هي ليه بتروح لدكتورة التجميل بتاعتها فاتحتني كتير في موضوع إنها عايزه تعمل عملية تكبير لصدرها, لكن كنت برفض, برغم إني من أغنياء البلد, وثمن العملية بالنسبالي يساوي خروجة واحدة أو سفرية, كنت رافض عشان شايف إنها مش محتاجة عمليات مع التصميم والزن, إضطريت أوافق في الأخر مراتي كانت قصيرة, ومدورة, جسمها زي ما بيقولوا بطة, وكانت بتحب تلبس فساتين قصيرة وبناطيل ضيقة, وبتحب الكعب انا كنت أطول منها بشوية صغيرة وكانت حياتنا سعيدة برغم إني كنت بسافر كتير بحكم البزنس, لكن كنا ديما بنقضي وقت حلو لما برجع أخيرا وافقت تعمل العملية وطبعا روحت معاها لحد عيادة الدكتورة كانت عيادة شيك جدا, كل أثاثها خشب, لكن إللي فاجئني هو الدكتورة نفسها الدكتورة كانت قمر, نجمة سينما شعرها إسود طويل, البالطو الأبيض تحتيه فستان قصير, وجزمة بكعب, وصوابع رجليها وإيديها المونيكير الأحمر بيلمع فيهم وكانت طويلة, أطول مني انا ومراتي سها بمجرد ما وصلنا طلبت مننا نقعد علي المكتب, وطلبتلنا كوبايتين بيبسي, وإللي دخل قدمهم كانت ممرضة, فإستغربت إزاي ممرضة تكون هي إللي بتخدم علي الناس قعدت تحكلنا عن التقنيات إللي ه...

ست ‏حافيه ‏ناكتني

انا محمد 23 سنة من اليكس كنت قاعد ع النت وماما حنان قالتلى انزل هات عيش ابيض ومكنتش عاوز انزل وزعقتلى وقالتلى انزل يا خول نزلت ومكنش ف ناس كتير شغاله عشان رمضان وكده مشيت شوية ودخلت ف شوارع يمكن الاقى حد بيبيع عيش ابيض اشتري منه لحد وانا ماشى لاقيت واحدة حوالى 45 سنة كانت واقفه قدام دخلة بيتهم حافيه بتقول لابنها الصغير ع حاجه تقريبا بصيت ع رجليها الحافية وهيجتنى وكان نفسى انزل ابوسها والحسها بصتلى فجأة وشافتنى وانا ببص ع رجليها الحافية قالتلى كابتن ممكن تيجى تشيل معايا حاجه من جوة معلش قلتلها حاضر ابتسمت ودخلتنى وكانت قاعدة ف الدور الارضى لطشتنى بالقلم فجأة وقالتلى انا شوفتك وانت بتبص ع رجلى ايه مالها عجباك ولا انت منهم يا خول قلتلها انا اسف وجى امشى مسكتنى من شعرى وتفت ع وشى وقالتلى هى تيكية يا روح امك ورمتنى ع الارض وجابت رجلها ع وشى وانا نايم ع الارض لسه وقالتلى بوس والحس بطن رجليا شوف زبالة الشارع فيه وانا واقفة حافية نضف رجلى من الزبالة يا زبالة لحست رجليها زى المجنون وكانى ما صدقت حلمى اتحقق وبعدين قومتنى وخلعت بنطلونى ومسكت بضانى وصوتت قامت رقعانى بالقلم وتفت ع وشى وقالتلى هتفضح...

خدام ‏شيشة ‏الست هانم‏

كنت شغال فى كافيه و كان فيه واحده بتجى كل يوم تشرب شيشه و طبعا كان معايا بنات و انا الولد الوحيد فى الكافيه فانا الى كنت بحطلها الشيشه كل يوم و الكافيه كان راقى و الشيش الى هناك كلها كانت من النوع الفاخر الى بيبقى قصير و لازم اوطى جامد عشان اطول احطها على الارض المهم هى كانت بتدخل بتقعد تحط رجل على رجل و تشاورلى بصباعها كدا بقرف و تقولى هاتلى الشيشه بتاعتى كنت بفرح اوى اول لما اشوفها و كنت بحترمها و على طول اقولها حضرتك و يا هانم و تحت امر حضرتك و كدا ، و هى اخدت بالها طبعا و بقت تكلمنى باستحقار و ممكن تشتمنى لو جبت طلب غلط و تزلنى بمزاج هى كان عندها حوالى 35 سنه كدا و لبسها شيك جدا و كله غالى و براندات بس برضو فيها الطابع البلدى و الصياعه و الجبروت بتاع النسوان البلدى و انا لاحظت انها متعوده ان حد يخدمها لما كنت بوطى عشان احط الشيشه قدامها كانت بتفضل حاطه رجل على رجل مش بتلم رجلها احترام ليا ان انا موطى قدامها لا مش بتتحرك و بتبصلى من فوق لتحت كإنى شغال عندها بجد و بدأت تكلمنى بالاوامر اكتر و تأمرنى بكبرياء تقولى هاتلى الشيشه يلا و بتهزأنى جامد لو الشيشه معجبتهاش و مره كانت متعصبه و ق...

مراتي ‏استعبدتني

تبدا قصتي في فترة المراهقة مكنتش اعرف اي حاجة عن الفتشية ولا الماسوشية بس كنت بمارس العادة السرية بتخيلي بقيام امرأة او بنت بعقابي وذلي لغاية ما تخرجت من الجامعة واشتغلت وعجبتني واحدة جارتي اسمها مني وهيا اللي بدات معايا الكلام انها معجبة بيا والصراحة هيا جميلة جدا وبيضاء وتمتلك رجلين في منتهي الجمال يتاكلوا اكل وبعد فترة اتخطبنا واتجوزنا بدون اي مشاكل وشقتي في بيت الاسرة ولكن معظم وقتنا بنقضيه تحت مع امي وبمجرد تزوجي من مني وكل مشاعر الفتشية والماسوشية تفجرت ومكنتش قادر امسك نفسي وقعدت اقاوم اني مقولش لمراتي ولا افضح نفسي ومش قادر اتوقع رد فعلها ايه هيعجبها هترفضه هاسقط من نظرها فضلت كده كام شهر مش عارف اعمل ايه ومرة زعلتها وحاولت اصالحها وهيا كانت رافضة اي مصالحة روحت موطي وبست رجليها علشان تسامحني فقالت لا قوم مينفعش خلاص هاسمحك بس قولتها مش هاقوم الا لما اقولك علي اللي في نفسي من ساعة ما اتجوزنا قولتلها انا بحبك تعاقبيني لما اغلط وتربيني علي مزاجك وتذليني واكون خاتم في صباع رجليكي اندهشت اوووي من الكلام ده وكانت مستغربة قعدت اشرحلها واوضحلها وهيا مستغربة ومش مصدقة المهم ورتها شوية ...

سكرتيرتي ‏استعبدتني

بطل القصة هو سامح محام ناجح من اسرة ارستقراطيّه من مصر الجديدة فى ال28 من عمره. بدأت القصة حينما فتح لة والده مكتب بالدقى وبدأ يمارس عمله بمفردة بعد أن كان يتدرب مع محامين كبار. قام سامح بنشر اعلان طلب فية للمكتب سكرتيرة حسنة المظهر. يوم المقابله جاءت سكرتيرات كثيرات منهم البطلة نادية وهى سيدة مطلّقة فى ال37 من عمرها من منطقة الطالبية بالهرم وليس لديها اولاد. بالرغم من كبر سن ناديه وضعفها في مهنة السكرتارية واسلوبها الغير لائق فى الكلام، كذلك وجود كثيرات اجمل واصغر والبق منها، الاّ انّ صاحبنا وجد نفسة يرغب فى تعيينها إذ شعر بانجذاب نحوها لا يدرى سببه. ربما لقوة شخصيتها بالرغم من اعتراض المقربين له عليها وطلبها لراتب عال، الا انة اصرّ على تعيينها وتعلّل بخبرتها في العمل. بدأ العمل وكالعادة لم يكن هناك زبائن فى الفترة الاولى نظرا لحداثة المكتب. كانت تنفرد به كثيرا فى المكتب وتشعر انة انسان مهذب "ابن ناس"، قوى الشخصية مع كل الناس الا معها هي. ومن هنا شعرت بقوتها وسلطانها عليه وقرّرت ان تلعب لعبتها عليه. بدأت بالفعل بنظرات قوية ثم اختلقت المشاكل. كانت تستقيل ويذهب هو اليها ويحايل...

مرات البوات استعبدتنى

انا شاب من عيلة غنية مش فقيرة و عندنا عمارة كاملة و انا ليا شقة لوحدى فى العمارة و كل واحد من اخواتى له شقة برضو و باقى الشقق ساكنة عادى و عندنا بواب راجل كبير فراش فى مستشفى و معظم الوقت بيبات هناك و مراته الست نادية .. او زى ما بناديها خالتى ام مريم ، عندها بنت عمرها 12سنة اسمها مريم المهم انا كنت بتاع نسوان و دايما اجيب شراميط و مرات ست نادية كانع بتاخد بالها بس مش بتتكلم طبعاً مره كنت جايب واحدة و لما جت اختلفنا و نزلت من عندى زعلانة تانى يوم لقيتها واقفة مع مرات البواب بتحكيلها انى كنت بقولها امبارح انى نفسى اكون كلب و خدام عندها و جزمة فى رجلها و قعدت ابوس شبشبها عشان توافق ، اول لما شوفت كدا روحتلها متعصب قولتلها انتى بتعملى ايه هنا ست نادية قالتلى اخرس يا خول .. و اطلع على شقتك انا هنيم البت مريم و طلعالك انل اتصدمت من شتيمتها طلعت وقفت ورا الباب مصدوم و اول لما خبطت فتحت الباب .. اول ما فتحت الباب راحت ست نادية قالعه شبشبها و ضربتنى بيه على وشى انا اتفاجئت لدرجة وقعت على الارض من الخضه سابتنى واقع على الارض و دخلت هى و الشرموطة دى كان اسمها ياسمين و قعدو يتفرجو على البيت كأنهم...

هنا ‏دلوعة ‏بابي ‏2

انا هنا جهزت نفسي.. الميك أي و ضوافر ايدي و رجلي, لبست تي شيرت ابيض و هوت شورت اسود  و ظبطت التكييف و قعدت استناها .. الباب خبط  الساعة 12 بالظبط, بصيت في الكاميره لاقيتها مروة .. جت في المعاد بالظبط .. فتحت باب الفيلا لاقيتها زي ما توقعت بالظبط, شبه دايخة من الشمس و العرق مغرقها, زي ما انا عاوزاها,  بدايه جميله  == انا مروة هنا اتصلت بي البارح و قالتلي اعدي عليها تاني يوم الساعة 12 الضهر, انا فضلت أسبوع مستنياها ترد علي المكالمة اللي سبتهالها مع ماماتها. الجو حر قوي. بس بصراحة ماقدرش ارفض حتى لو كانت قالتلي اجيلها 3 الفجر. البنت بنت الظابط اللي اخويا بيقضي الجيش بتاعه معاه و قررت تساعدني في اني الاقي شغل كتر خيرها انها عبرت واحده زيي. نزلت من الميكروباص علي اول باب الكومباوند علشان مافيش مواصلات عامة بتدخل, الشمس حر قوي لاقيت ناس نازلة معاي كلهم شغالين و خدامات جايين لستاتهم .. كل أصحاب البيوت و الفلل هنا عندهم عربيات ما بيمشيش غير الشغالين. و أصحاب البييوت في الكومباوند هما اللي مانعين الامن انه يدخل المواصلات. تقريبا علشان يبقوا دايما عارفينك انت من الشغالين و لا ...

هنا ‏دلوعة ‏بابي

بحب الدلع .. اعمل ايه في نفسي .. بنت جميلة و متفوقة و من عيلة غنيه .. مااتدلعش ليه. بيضا و شعري اسود و جسمي طري ووزني مظبوط.. البنات قبل الولد بيتهبلوا علي و يبتمنوا رضايا .. لدرجة ان في في مرة كنت مش لاقيه مكان اقعد صحابي كلهم قاموا علشان اقعد مكانهم و لما حصل كده واحده اتحايلت عليا انها تفوز بالشرف ده .. بس حبيت ادلع شويه كمان ..فوافقت و جيت اقعد وقفت تاني و قولتيلها لا المكان شكله مش نضيف بلاش .. قامت يا حرام مسحته بكمها علشان ماتسبنيش واقفه علي ما يطلعوا مناديل. واول ما قعدت قلتلها لا بارد قوي الكرسي قامت قلعت القميص اللي لابساه فوق التيشرت و فرشتهولي علشان مؤخرتي ماتحسش بالبرد.. كنت مبسوطة قةي ان بعد ما قمت ما شكرتهاش و رجعه لبسته تاني هههههههه. اسمي هنا بابا ظابط كبير في القوات المسلحة و ده سبب تاني برضه يخلي كل اصحابي بيعملولي الف حساب و بيحاولوا يرضوني بأي شكل .. و مين يلاقي دلع و ما يدلعش   انا نفسي يبقي عندي خدام و ابقي زي الملكة في البيت كده لكن بابا ما كانش بيبقي راضي.  يا بابا مش هتجيب حد يساعدنا في شغل البيت. لا مابحبش ادخل حد غريب البيت .. المهم جهزي شنطة المصيف...